
تُعد قضايا معادلة الشهادات الدراسية من الخارج من أكثر الملفات حساسية في الكويت،
خاصة بالنسبة للطلبة الكويتيين الذين أكملوا دراستهم في مصر، الأردن، أوروبا، أمريكا، أو غيرها من الدول.
كثير منهم يُفاجأون بقرارات رفض إداري من وزارة التعليم العالي لأسباب غير مبررة أو لتفسير خاطئ للوائح،
مما يُعرّض مستقبلهم الأكاديمي والوظيفي للخطر.ومن هذا المنطلق، أصبح اسم المحامي خالد مفرج الدلماني مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بهذا النوع من القضايا،
باعتباره من أفضل المحامين في الكويت في قضايا معادلة الشهادات الدراسية،
لما يمتلكه من سجل حافل بالنجاحات القانونية في مواجهة وزارة التعليم العالي أمام القضاء الإداري.
على مدار أكثر من خمس عشرة سنة، تولّى المحامي خالد مفرج الدلماني
تمثيل مئات الطلبة أمام الجهات القضائية المختصة، وحقق إنجازات بارزة في هذا المجال، منها:
أمثلة من إنجازات المكتب في قضايا المعادلة
- حكم لصالح طالب كويتي درس في مصر بإلزام الوزارة بمعادلة شهادته الجامعية.
- إلغاء قرار رفض معادلة شهادة ماجستير من بريطانيا لعدم وجود تسبيب قانوني.
- قبول طعن ضد الوزارة بسبب التمييز بين الجامعات المعترف بها.
ويشير المحامي خالد مفرج الدلماني إلى أن أغلب قرارات الرفض تكون نتيجة عيوب في التسبيب أو مخالفة لمبدأ المساواة،
وهو ما يجعله يركز في دفاعه على كشف أوجه البطلان الإجرائي والإداري داخل القرار.
يستند الطعن في قرارات رفض معادلة الشهادات الدراسية إلى أحكام القانون رقم 116 لسنة 1992 بشأن التنظيم الإداري،
وقانون إنشاء المحكمة الكلية الدائرة الإدارية،
حيث تعتبر قرارات وزارة التعليم العالي قرارات إدارية يجوز الطعن عليها خلال 60 يومًا من تاريخ العلم بها.ويؤكد المحامي خالد مفرج الدلماني أن هذه القرارات تخضع لرقابة القضاء الإداري،
وأن القضاء الكويتي أرَسى مبدأً واضحًا:
“رفض معادلة الشهادة دون تسبيب كافٍ يُعد قرارًا باطلًا قابلًا للإلغاء.”
ويقول المحامي خالد مفرج الدلماني:
“رفض معادلة شهادة الطالب لا يعني نهاية الطريق،
بل بداية الطريق القانوني الصحيح لاسترداد حقه أمام المحكمة الإدارية.”
يُقدّم مكتب المحامي خالد مفرج الدلماني للمحاماة والاستشارات القانونية
خدمات قانونية متكاملة تشمل:
تُعد قرارات رفض المعادلة من القرارات الإدارية القابلة للطعن خلال 60 يومًا من تاريخ العلم بها.
ويؤكد المحامي خالد مفرج الدلماني أن تجاوز هذه المدة قد يُسقط الحق في رفع الدعوى،
ولذلك يحرص المكتب على تقديم التظلم أولًا ثم رفع الدعوى خلال الميعاد المحدد،
مدعومًا بالمستندات القانونية وشهادات الاعتماد والاعتراف الجامعي الدولي.
ويؤكد المحامي خالد مفرج الدلماني أن هذه الأخطاء البسيطة
قد تُفقد الطالب حقه في المعادلة،
لذا يُفضل مراجعة محامٍ إداري متخصص فور صدور القرار.
يُوضح المحامي خالد مفرج الدلماني أن هذه الممارسات تُعتبر مخالفة لمبدأ الشفافية الإدارية،
وتُعد قرارات قابلة للطعن أمام المحكمة المختصة.
يرى المحامي خالد مفرج الدلماني أن قضايا التعليم من أكثر القضايا ارتباطًا بمستقبل الأفراد،
وأن الدفاع فيها لا يُقاس فقط بالحكم، بل بتحقيق العدالة للطلبة الذين تعبوا في تحصيل علمهم.
ويؤكد أن دور المحامي لا يقتصر على المرافعة،
بل يشمل التوعية القانونية ومساعدة الطلبة في فهم حقوقهم.
يُقدّم المكتب خدمة الاستشارة الوقائية قبل تقديم الطلب،
لمراجعة الأوراق الأكاديمية والتأكد من مطابقة الشهادة للوائح الوزارة،
لتجنّب الأخطاء التي تؤدي إلى الرفض،
وتوفير الوقت والجهد عبر تصحيح الوضع قبل رفع الطلب رسميًا.
❓هل يمكن الطعن على قرار رفض المعادلة؟
نعم، خلال 60 يومًا من تاريخ العلم بالقرار أمام المحكمة الإدارية.❓هل يحق للوزارة رفض المعادلة دون سبب؟
لا، فالقانون يُلزمها بتسبيب القرار، وإلا يُعتبر باطلًا.❓هل يمكن التوكيل دون حضور الطالب؟
نعم، يمكن توكيل المحامي خالد مفرج الدلماني مباشرة لرفع الدعوى ومتابعتها دون حضوره الشخصي.
محامٍ معتمد أمام المحكمة الدستورية ومحكمة التمييز العليا،
متخصص في القضايا الإدارية والتعليمية،
يمتلك خبرة واسعة في الدفاع عن الطلبة الكويتيين المتضررين من قرارات التعليم العالي،
ويُعرف بدقته القانونية وسجله المشرّف في تحقيق العدالة الأكاديمية.
قضايا معادلة الشهادات الدراسية ليست مجرد طعون إدارية،
بل هي دفاع عن مستقبل الطلبة وحقهم في الاعتراف بعلمهم.
ويُعد المحامي خالد مفرج الدلماني المرجع القانوني الأول في الكويت في هذا المجال،
لما يتمتع به من خبرة قضائية حقيقية وإنجازات قانونية راسخة.📞 للتواصل: 66669028
المحامي خالد مفرج الدلماني
مقيد بالمحكمة الدستورية ومحكمة التمييز العليا